رؤيتنا
من تركيا ذات الحضارة القديمة الأرض التي يعبر منها طريق الحرير و لها أرث تاريخي يقدر بآلاف السنين نحن ننافس العالم لتقديم الافضل
في مجال صناعة الابواب
ما الذي نقدمه !
ننتج الأبواب بالاعتماد على أفضل المواد الخام في عملية التصنيع لنقدم لكم المنتج الأفضل الذي يلبي احتياجاتكم بما يتناسب مع ميزانيتكم. ستبقون على اطلاع بكامل تفاصيل عملية الإنتاج، مما سيتيح لكم معرفة توقيت الشحن بشكل دقيق.
هدفنا
المضي قدما لنكون واحدة من أكثر العلامات التجارية نجاحا ليس فقط في تركيا وإنما في الشرق الأوسط، باتباعنا للمقاييس العالمية والتطوير الدائم لجميع اعملنا.
نسعى لتحقيق نجاحا عالميا مماثلا للنجاح الذي حققناه في تركيا.
الأبواب الداخلية
الأبواب الخشبية
أبوب مطلية بالورنيش، أبواب سحاب، أبواب مزدوجة، أبواب مغلفة ومقوّاة، أبواب فنادق، أبواب مقاومة للحريق وفق معيار FR30، أبواب ميلامين، أبواب مغلفة للاستخدام في المشافي أو المدارس.
الأبواب الخارجية
الأبواب الحديدية
أبواب فولاذية، مداخل الشقق، مداخل المنازل، مداخل الفيلات، مداخل المجمعات السكنية، أبواب الطوارئ.
مصنعنا
من خلال فهمنا الذي لا يتنازل عن الصدق والثقة والجودة في حياتنا التجارية ، والتي بدأناها في عام 2009 ، فقد أظهرنا نموًا وتطورًا مستمرين مع الاهتمام الذي أبداه عملاؤنا. في عام 2011 ، قمنا بزيادة المساحة المغلقة لمصنعنا من 4500 متر مربع إلى 8500 متر مربع مع استثمارات إضافية ، ومن خلال الجمع بين الفن والجماليات والتكنولوجيا في الإنتاج باستخدام آلات التكنولوجيا المتقدمة ، نواصل طريقنا بجودة أعلى وإنتاج أسرع. كشريك قوي في الحلول في مشاريع الإسكان والفنادق والمستشفيات ، نحن في خدمتك ببنية تحتية قوية وفريق تقني في الأبواب والأثاث ، مع إنتاج عالي الجودة وفي الوقت المناسب.
مصدر إلهامنا
الباب العالي
الباب العالي أو المعروف بالباب العثماني وكان مقر الصدر الأعظم (رئيس وزراء الدولة العثمانية) ومع مرور الوقت تمت تسميته بوابة الباشا أو باب الصافي، بعد فترة أعيد بناءه و اصبح يطلق عليه باب العدل أو باب عدلي إشارة الى الحاكم في تلك الفترة السلطان محمود و المعروف باسم محمود العدلي.
الباب الإمبراطوري
و يعد أكبر أبواب اياصوفيا يعود تاريخه للقرن السادس الميلادي، من خلاله يمكنك العبور للقسم الرئيسي من الرواق الداخلي، يبلغ طوله 7 أمتار و أبوابه مغلفة بصفائح البرونز، كان يستخدم فقط من قبل الإمبراطور أو حاشيته، و تشير المراج الرومانية الشرقية إلى ان الباب من الممكن أن يكون مصنوع من خشب سفينة نوح أو من خشب الصندوق الذي حفظت فيه الصحف اليهودية المقدسة.
باب حمين
أحد البوابات الاحتفالية لقصر التوب كابيه، بناه السلطان محمد الفاتح عام 1478و يعد مدخل الفناء الأول، زينت الواجهات الداخلية والخارجية بالرخام ونقش عليه الآيات القرآنية وتوقيع السلطان عبد العزيز إضافة لنقش عربي موقع من علي بن يحي الصوفي مؤرخ بتاريخ 1478.